وهؤلاء يشكلون مشكلة في المجتمعات والمجموعات، لأنهم لا يستمعون لرأي الآخرين ولا يقتنعون به حتى وإن كان جماعياً وصائباً، ومع ذلك يرون أن كل الجماعة مخطئة ورأيهم هو الصحيح، ولذا يصبحون معضلة حقيقية عندما يرأسون أو يحكمون. فالهوية من هذه الزاوية تتجاوز ما سبق في المنظور السوسيولوجي والسيكولوجي المعروض تطوير https://blog.emiratesnoor.com/2023/11/improving-sports-performance-psychology-journey-excellence.html